مشاركة من الصديقة نادرة هاشم
حَرْبٌ ضِدَّ الـ... إِرْهَـ (إسلام) ـاب!!!
الشاعر المصري : مصطفى الجزار
يا هَيئةَ الأُممِ الحبيبةِ... حَربُكمْ
حَقٌّ يُوارِي خَلْفَهُ تضليلا
قُلتمْ: "هوَ الإرهابُ نضربُ رأسَهُ
في وكرِهِ حتى نراهُ قتيلا"...
إنْ كان ذا الإرهابُ حقاً قصْدَكمْ
فلْتوقِفُوا إرهابَ إسرائيلا..
قد عزَّ فيكم.. أن يموتَ بِـ" بُرْجِكُمْ "
قومٌ... فَثُرتُم حُرْقةً وعَوِيلا
ونَسيتُمُ سَيْلَ الدماءِ بقُدسِنا
والمسجدُ الأقصى يَئِنُّ ذليلا
وذَبحتُمُ الشعبَ الضعيفَ جميعَهُ
عُزْلاً.. صِغاراً.. نسوةً.. وكُهولا
مِن أجْلِ مَن هَذِي القنابلُ يا تُرى؟!
ولشعبِ مَن.. جَهَّزتمُ الأُسطولا؟!
ماذا جَنَى الأفغانُ حتى يُطرَدوا
مِن أرضِهمْ.. ويُقتَّلوا تقتيلا؟
وبأيّ ذنبٍ ترتمي بغدادُ في
بئرِ الضياعِ تُصارعُ المجهولا؟!
مَن قال أمريكا تريدُ "أُسامةً"؟
أو إنها تبغي إليه سبيلا؟
أو إنها جاءت إلى بغدادَ كَيْ
ينهارَ حُكْمٌ فاسدٌ ويزولا؟
هل يقنعُ الذئبُ الطموعُ بعظْمةٍ
مِن شاتِهِ.. زُهداً.. ولا يبغي؟!... لا
لا لستِ أمريكا إذا لم تَفْتِكي
بالشعبِ حتى يَجْرَعَ التنكيلا
إنْ كنتِ راعيةَ السلامِ -بِزَعمِكُمْ-
أينَ السلامُ؟... نُريدُ منكِ دليلا
لم تُوقِفوا ظُلمَ اليهودِ.. ولم نجِدْ
منكمْ فِعالاً حازماً أو قِيلا
يا عُصبةَ البطشِ الجهولةَ.. كُلُّكُمْ
حَوَّلتُمُ صَرْحَ السلامِ طُلُولا
إنّا نرى بغدادَ آخِرَ بطشِكمْ
والقُدسُ كانت مِن قديمٍ أُولى
مَلّتْ.. فلسطينُ الجريحةُ.. جُرحَها
والأمرُ أصبحَ مُخجِلاً.. وثقيلا
والمسجدُ الأقصى ينادي: أَقْبِلُوا..
مِنْ قَبْلِ أنْ تَرَوُا العَذَابَ وَبِيلا
إنَّ اليهودَ قد استباحُوا حُرْمَتي..
وَأَدُوا الأَذَانَ... وأَسْكَتُوا الترتيلا..
يا أُمَّةَ القرآنِ لا تتخاذلوا
إنَّ التخاذُلَ لا يُعِزُّ ذليلا
فِرْعَونُ.. ما قَوَّاهُ في أقوامِهِ
إلا تخاذُلُهمْ... فساسَ النيلا
لم يوقِفوهُ، ولم يردُّوا حَقَّهُمْ
فغدا إلهاً واسترَقَّ عُقُولا
إنّ اليهودَ -وإنْ تَظَاهَرَ بَعْضُهُمْ
بالسِّلْمِ- ليسوا يبتغونَ رحيلا
لن يَخْرُجُوا مِن أرضِكُمْ بتفاوُضٍ
لو أنزل المولى لهم "جبريلا"..!!
فلْتستعِدُّوا، واستعيدُوا مَجْدَكُمْ
لا ترتضُوا غَيْرَ العَلاءِ بديلا
فالقدسُ تَرْفُلُ في ثيابِ دمائِها
لكنها... ترجو غداً مأمولا
عَلِمَتْ بأنَّ اللهَ يَنْصُرُ دِينَهُ
وجنودُه لا يُظلَمُون فَتيلا
إنَّ القضيةَ أصبحَتْ محسومةً
يا قُدسُ إنَّ الجيلَ يتلو الجيلا
فاستبشِري يا قُدسَ قلبي واعلمي
أنَّ المظالمَ... لا تعيشُ طويلا
سَيَسُودُ دِينُ اللهِ رَغْمَ أُنوفِهِمْ
واللهُ خيرٌ ناصراً... وكَفِيلا
الشاعر المصري : مصطفى الجزار
يا هَيئةَ الأُممِ الحبيبةِ... حَربُكمْ
حَقٌّ يُوارِي خَلْفَهُ تضليلا
قُلتمْ: "هوَ الإرهابُ نضربُ رأسَهُ
في وكرِهِ حتى نراهُ قتيلا"...
إنْ كان ذا الإرهابُ حقاً قصْدَكمْ
فلْتوقِفُوا إرهابَ إسرائيلا..
قد عزَّ فيكم.. أن يموتَ بِـ" بُرْجِكُمْ "
قومٌ... فَثُرتُم حُرْقةً وعَوِيلا
ونَسيتُمُ سَيْلَ الدماءِ بقُدسِنا
والمسجدُ الأقصى يَئِنُّ ذليلا
وذَبحتُمُ الشعبَ الضعيفَ جميعَهُ
عُزْلاً.. صِغاراً.. نسوةً.. وكُهولا
مِن أجْلِ مَن هَذِي القنابلُ يا تُرى؟!
ولشعبِ مَن.. جَهَّزتمُ الأُسطولا؟!
ماذا جَنَى الأفغانُ حتى يُطرَدوا
مِن أرضِهمْ.. ويُقتَّلوا تقتيلا؟
وبأيّ ذنبٍ ترتمي بغدادُ في
بئرِ الضياعِ تُصارعُ المجهولا؟!
مَن قال أمريكا تريدُ "أُسامةً"؟
أو إنها تبغي إليه سبيلا؟
أو إنها جاءت إلى بغدادَ كَيْ
ينهارَ حُكْمٌ فاسدٌ ويزولا؟
هل يقنعُ الذئبُ الطموعُ بعظْمةٍ
مِن شاتِهِ.. زُهداً.. ولا يبغي؟!... لا
لا لستِ أمريكا إذا لم تَفْتِكي
بالشعبِ حتى يَجْرَعَ التنكيلا
إنْ كنتِ راعيةَ السلامِ -بِزَعمِكُمْ-
أينَ السلامُ؟... نُريدُ منكِ دليلا
لم تُوقِفوا ظُلمَ اليهودِ.. ولم نجِدْ
منكمْ فِعالاً حازماً أو قِيلا
يا عُصبةَ البطشِ الجهولةَ.. كُلُّكُمْ
حَوَّلتُمُ صَرْحَ السلامِ طُلُولا
إنّا نرى بغدادَ آخِرَ بطشِكمْ
والقُدسُ كانت مِن قديمٍ أُولى
مَلّتْ.. فلسطينُ الجريحةُ.. جُرحَها
والأمرُ أصبحَ مُخجِلاً.. وثقيلا
والمسجدُ الأقصى ينادي: أَقْبِلُوا..
مِنْ قَبْلِ أنْ تَرَوُا العَذَابَ وَبِيلا
إنَّ اليهودَ قد استباحُوا حُرْمَتي..
وَأَدُوا الأَذَانَ... وأَسْكَتُوا الترتيلا..
يا أُمَّةَ القرآنِ لا تتخاذلوا
إنَّ التخاذُلَ لا يُعِزُّ ذليلا
فِرْعَونُ.. ما قَوَّاهُ في أقوامِهِ
إلا تخاذُلُهمْ... فساسَ النيلا
لم يوقِفوهُ، ولم يردُّوا حَقَّهُمْ
فغدا إلهاً واسترَقَّ عُقُولا
إنّ اليهودَ -وإنْ تَظَاهَرَ بَعْضُهُمْ
بالسِّلْمِ- ليسوا يبتغونَ رحيلا
لن يَخْرُجُوا مِن أرضِكُمْ بتفاوُضٍ
لو أنزل المولى لهم "جبريلا"..!!
فلْتستعِدُّوا، واستعيدُوا مَجْدَكُمْ
لا ترتضُوا غَيْرَ العَلاءِ بديلا
فالقدسُ تَرْفُلُ في ثيابِ دمائِها
لكنها... ترجو غداً مأمولا
عَلِمَتْ بأنَّ اللهَ يَنْصُرُ دِينَهُ
وجنودُه لا يُظلَمُون فَتيلا
إنَّ القضيةَ أصبحَتْ محسومةً
يا قُدسُ إنَّ الجيلَ يتلو الجيلا
فاستبشِري يا قُدسَ قلبي واعلمي
أنَّ المظالمَ... لا تعيشُ طويلا
سَيَسُودُ دِينُ اللهِ رَغْمَ أُنوفِهِمْ
واللهُ خيرٌ ناصراً... وكَفِيلا
تحياتي للجميع، يقولون أن الحياة مليئة بالخداع. لا يمكن مقارنة أي عذاب أو ألم بما قام به نصر يوسف. الخبرة في أيدي المحتالين، والجزء الأكثر إزعاجًا في الأمر هو أن شخصًا ما ينشر دائمًا تلقي قرض منهم، وهذا ليس سوى أكاذيب واستراتيجية لخداع وابتزاز الناس لكسب المال بصعوبة. لقد كنت ضحية عدة مرات بسبب ذلك، بعد قراءة منشور عنهم، انتهى بي الأمر إلى الوثوق بهم دون التحقق، لقد خسرت أكثر من 12500 دولار أثناء سعيي للحصول على قرض، لقد بعت سيارتي وتخلفت عن سداد فواتيرتي ولكني استمر في الوقوع ضحية كانت الحياة قطعة من القمامة مليئة بالفوضى. لقد ترك أطفالي المدرسة، وحرمني البنك الذي أتعامل معه من الائتمان لأن درجة الائتمان الخاصة بي كانت منخفضة بالفعل بعد أن تركت البنك بقلب مكسور، اقترب مني أحد الموظفين في البنك وقالوا إن هناك مؤسسة مالية تسمى مؤسسات الائتمان للقروض التي تقول نعم حتى عندما تقول البنوك والمؤسسات المالية الأخرى لا. لقد نصحتني بأن أحاول أن أكون صادقًا، فقد كنت متشككًا جدًا في مغادرة البنك دون أن أقول لها كلمة واحدة. لقد مر شهر بعد دخول ابني الأكبر إلى المستشفى وهو ينظر إلى الأعلى والأسفل، لا شيء لدفع فاتورة المستشفى، محطمًا ومرتبكًا، ثم تذكرت ما أخبرني به موظفو البنك وذهبت بسرعة إلى البنك لأتوسل إليها واستفسر عن كيفية القيام بذلك. للاتصال بمؤسسات ائتمان القروض وأعطتني التفاصيل وهي البريد الإلكتروني: (loancreditinstitutions00@yahoo.com) whatsapp/ أرسل رسالة نصية لخدمة العملاء من خلال +393512640785. بعد اتباع الإجراءات الواجبة والامتثال لسياستهم في أقل من 96 ساعة، تمت الموافقة على رصيدي وتحويله إليّ. تقدمت لاحقًا بطلب للحصول على قرض منزلي ومشروع تجاري بقيمة 350,000.00 دولارًا أمريكيًا، والذي أحصل عليه وأحصل على منزل في الغردقة، الدهار. مؤسسات الائتمان القروض هي الأفضل. خدمة عملاء واتساب: 393512114999+. في الواقع يقولون نعم عندما يقول البنك الذي تتعامل معه والمؤسسات المالية الأخرى لا.
ردحذف